وجود ثقة وارتباط واحترام ورغبة في التعاون من أجل إنجاح المهمة.
كما أن فتح الحوار وتلقي التعليقات يخلق ثقافة تبادل الآراء ومناقشتها، ويزيل من الشعور بالرهبة، ويعزز من الوعي الذاتي.
كيف تساهم إدارة الموارد البشرية في تكوين فريق عمل ناجح؟
“إن تطوير مهارات التفاوض وحل النزاعات، وتحليل المعلومات واتخاذ القرارات، يُعد أساسًا لبناء فريق عمل فعال وقادر على تحقيق النتائج المرجوة.”
برنامج يتناول موضوع عقد التأسيس للبنوك الاسلامية والهيئة الشرعية للبنك الاسلامي وتطوير العمل المصرفي الاسلامي و الضوابط الشرعية العامة في المعاملات المالية والمعاملات المالية الخاصة بمصادر الأموال والاستثمار
يجب أن يكون أعضاء الفريق قادرين على الثقة ببعضهم البعض وبقدراتهم. وأن يعتمدوا على بعضهم البعض ويشعروا بأن كل فرد يساهم بشكل قيم في تحقيق نجاح الفريق.
يد واحدة لا تُصفِّق" سمعنا تلك العبارة كثيراً في حياتنا وفي مختلف الجوانب وخاصةً مجال العمل، على الرغم من أهمية العمل الفردي في كثير من الأعمال التي تحتاج إلى التركيز والدقة مثل التصميم بمختلف أشكاله، والذي يميزه أنَّه عمل يحتاج إلى إظهار طابع مختلف، ولا يصلح إدخال شروط تكوين فريق العمل أيدٍ عدة في عمل واحد.
هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى نجاح أو فشل فريق العمل.كما يلي:
تشجيع الابتكار والتنوع في وجهات النظر مهم.الفشل قد يحدث بسبب قلة التواصل وعدم فهم الأهداف. نقص المرونة والقدرة على التكيف ونقص المهارات أيضًا عوامل.
التعاون الفعال: تنسيق الجهود بين أعضاء الفريق لتحقيق النتائج المرجوة.
بناء فريق العمل الناجح يحتاج إلى قائد مميز وحكيم وعظيم يمكنه اكتشاف نقاط القوة في فريقه وتعزيزها، والعمل على التخلص من نقاط الضعف، وجمع الأعضاء بأفضل شكل لتوطيد العلاقات بينهم، وفي الوقت ذاته التركيز على هدف فريق العمل، وإدارة المواقف، واستثمار الموارد بأفضل شكل، وتحمُّل مسؤولية عمله على أكمل وجه.
القيادة الحكيمة: اتخاذ قرارات استراتيجية تصب في مصلحة البرنامج.
تلك الأنشطة نور تذكر الأعضاء أن العمل لا يتعلق بهم فقط، بل يتعلق بالمجموعة بأكملها، أي أن العمل لا يتم بشكل فردي ولكن بشكل جماعي، وهو ما يعزز من فكرة العمل الجماعي.
عندما تصبح أهداف الفريق واضحة، يستطيع أعضاء الفريق فهم الغرض من تكوينه، وهو ما يساعدهم على القيام بأدوارهم الفردية لأجل تحقيق الهدف العام.